[لمياء بشاوري]

1_ الاندفاع في الحكم قبل معرفة كل المعلومات الضرورية.
2_ اساءة استخدام المصادر والموارد من خلال تضييع فرصة تطبيق هذه المصادر والموارد بصورة اكثر ذكاء.
3_ التطبيق المطرد للاساليب العرضة للفشل بدلا من ممارسة الاساليب الافضل.
4_ التمسك بالفكرة الاولى التى تتبادر الى الذهن حتى وان كانت لاتتناسب مع الظروف.
5_ تجاهل العقبات والمشاكل المحتملة ، والمضي قدما في الاعتقاد بأن كل شئ يمكن ترتيبة فيما بعد.
6_ الاخفاق في تحديد الاهداف الواضحة ، وذلك بترك الغموض يتسلل ليضيع التأثير التنظيمي.
7_ عدم الرغبة في البحث عن افكار ومناهج افضل بدلا من تلك المستخدمة حاليا.
8_ الانتقاء من المعلومات التى تم تجميعها وتحليلها،والتركيز فقط على البيانات التى تدعم القرار.
9_ ترك المسائل الاخلاقية والمبادئ بعيدا عن النظر لكي يتم مناقشتها ثم صياغة خطاب يطوع المبادئ للقرار.
10_ تجاهل فرصة الاستفادة من الاخطاء السابقة وتكرار الاخطاء مرارا.

[الشراكة]

أيضاً ما خاب من استخار .. ولا ندم من استشار
شكراً لجهدك الرآآآئع والشراكة المتميزة عزيزتي لمياء .

[لمياء بشاوري]

اسعد بتعليقاتك دكتورة كوثر

[عبدالله محمد]

موضوع ممتاز
تنطبق تمامًا على الكثير من القرارات التعليمية لدينا.. للأسف.

يمكن أضيف: كثرة التجارب ، فأكثر من جهة تطرح مشرو ع تجربة ، وأحيانًا الجهة نفسها تطرح أكثر من تجربة.
فيضيع الميدان في تطبيق التجارب المختلفة وأحيانًا المتضاربة.

وهنا أضيف تعدد مصادر القرار من نفس الجهة المركزية، مما يؤدي إلى تضارب في القرارات أو بعض بنودها...

شـكــ وبارك الله فيك ـــرا لك ...

[لمياء بشاوري]

اشكرك استاذ عبدالله على تعليقاتك القيمة

[فضل محسن عبدالله السلامي]

موضوع ممتاز يستحقالقراءة ...ممكن اضيف :

ايضاً عدم الاستفاده من اراء الاخرين